07/07/2012 Berlin : يوم الزّحف إلى برلين السبت 07.07.2012 الساعة الثالثة عصرآ في ساحة أليكساندر بلاتس

و بوجود أناس مع تلفونات في كل منطقة للتنسيق و تنظيم الرّحلات.. فبالله عليكم كم واحد صار ناشر الدّعوة على صفحته و في كل المجموعات التي موجود فيها و بشكل مكرّر بقدر تكرار النظام لمجازره ؟؟؟ كم واحد دخل على صفحة الدّعوة و دعا كل أصدقاؤه لها ؟ كم واحد اتّصل للآن بالمنسّقين و أكّد مشاركته و عبّر عن استعداااااااده لتوزيع الدّعايات المطبوعة فلايار ياللي متوفّرين من شمال لجنوب و من شرق لغرب ألمانيا ؟؟؟؟؟؟

أجل أطفال الحولة و القبير و كل مناطق سوريا الجريحة تحرّكوا

http://youtu.be/s8xhEKNvrc0

محمد بدنا نعمل مظاهرة ما عاد نتحمّل رح نجنّ — طيّب على خير إن شاء الله سأُقدّم طلب للأسبوع القادم — لا ليش مو بكرة ؟
على الفيسبوك هذا مُستعدّ يتبرّأ من أبوه ياللّي خلّفه و الآخر مستعد يتبرّع بكل راتبه لأجل الثّورة لكن عند الجد كثيرون يستصعبون السّفر و لا يتنازلون عن شغلهم و لو لمرّة و المصيبة أنّ الّذين يُوزّعون دعايات المظاهرات يُعدّون على الأصابع و الباقي مو بس ما يتّصلوا و يعرضوا مساعدتهم بل يدعون ليل نهار حتى لا يُطلب منهم.. لكن في ثورة السكايب يقضون ساعات في اليوم و ينسون الأولويّات

بالنسبة للدّول و الدّويلات بارك الله فيهم بعض صفحات الثّورة ، رغم تفهّم الضّغط الذي عليهم ، يا لازم واسطة و معرفة و كأنّنا نعمل ثورة حتى نُبقي على هذه العقليّة أو لازم تبوس إيدهم حتى ينشروا دعوة أو فيديو مظاهرة. بعض الصفحات الكبيرة انتقائيين لناس و ناس و اسألوهم هم لماذا و على أيّ أساس.. ممكن ناسهم ينشروا لهم حتى فيديو و هم في الباص بالطّريق إلى المظاهرة قبل الوصول إليها

رسالتي لأهلنا الأبطال في الدّاخل بكل بساطة ; إلكم الله

قبل ما أعرض عليكم حركتي الإحتجاجيّة الإنفراديّة ، التي تُمثّل الشّعب السوري الوحيد بمفرده و الثّورة السّوريّة اليتيمة ، كمثال أنّه كل واحد فينا بيقدر يعمل شي أحب أن أقول و أُقسم لكم
أُقسم بالله العظيم مالي طمعان لا بكرسي و لا حتى بكنباية أو صوفاية.. ما شاركت بمؤتمرات و لا اتّحادات و ائتلافات.. ما يهمني شهرة و عايش و سأبقى أعيش في بلدي الثاني ألمانيا. كل ما أقوله هو عن تجربة و حرقة قلب بهدف التّحفيز و تصحيح التّقصير لأن أبطالنا الحقيقيين يستاهلون أكثر بكثير ممّا نُقدّمه لهم و لا عيب بالإعتراف بالواقع لتحسينه فهذه هي سوريا التي نريد ، و كل ما أفعله هو لأجل ضميري و إنسانيتي فأنا أرفض الظّلم و أُناصر كل إنسان حرّ في أي مكان في العالم فما بالكم بوطني الغالي مهد الحضارات و حُلمي هو زيارة كل ساحات الحريّة من درعا حتى القامشلي و الله كريم

طال الظّلم عليك و الموعد يا سوريا طال بس موعدنا بالحريّة و الآزادي قادم ما فيه مُحال. أخوكم محمد

I’m desperate. I’m left alone. I’m Syria
English, Deutsch & عربي
حركة احتجاجيّة فرديّة كما الشعب السوري بمفرده لافتة للإنتباه و تضع الإصبع على الجرح

هتاف الحرية ميونخ