Annulée / Paris : « حوارات سوريا حرّيّة « غوطتا دمشق ما بين المقاومة والاحتلال وما بين النضال السلمي والنضال العسكري

Le 15 novembre 2015

Évènement Souria Houria  •  Publié sur Souria Houria le 6 novembre 2015

    إثر الفاجعة المروعة الناجمة عن المجازر المتتالية التي تم اقترافها البارحة في باريس، تعلن سوريا حرية إلغاء اللقاء الذي كان مقرراً غداً يوم الأحد 15 نوفمبر. وتعرب عن تضامنها مع فرنسا في حدادها وتعاطفها العميق مع الضحايا وعائلاتهم
     
    Horrifiée par le massacre perpétré hier à Paris, Souria Houria annule la rencontre prévue demain dimanche 15 novembre, et exprime sa solidarité avec la France en deuil et sa profonde compassion pour les victimes et leurs familles.

    « حوارات سوريا حرّيّة »

    تطمح هذه الندوات إلى تنشيط الحوار بين السوريّين الموجودين في فرنسا، القدامى منهم والوافدين إليها حديثاً. وتأتي هذه الخطوة تلبيةً لرغبةٍ أبداها كثيرٌ من السوريين الذين لا يتكلّمون اللغة الفرنسيّة وتكملةً لتجربة الندوات الشهريّة باللغة الفرنسيّة التي تنظّمها الجمعيّة منذ نيسان 2014 تحت عنوان  » آحاد سوريا حرّيّة ». يُعدّ هذه الندوات ويُديرها فاروق مردم بك

    اللقاء السادس غوطتا دمشق
    ما بين المقاومة والاحتلال وما بين النضال السلمي والنضال العسكري

    هل هُما مثال نموذجي عن الوضع السوري ؟


    كيف هبّت الغوطتان لنجدة درعا ؟

    ما الذي ميّزهُما عن معظم المناطق الثائرة ؟

    كيف صمدتا بمواجهة النظام رغم القصف بالكيماوي من جهة والحصار والتجويع من جهة أخرى ؟

    المقاومة الأهلية ضد أمراء الحرب

    أنواع وأشكال الصمود في الغوطتين

    ما ماهية الهدنة المعلنة والهدنة الخفية في الغوطتين

    هل تؤكد السنوات التي مرت على الغوطتين حتى اليوم أن الثورة مستمرة ؟

    هل يمكن أن نكون فاعلين في استمراريتها ؟

    بعد ظهر يوم الأحد في 15 تشرين الثاني 2015، الساعة الخامسة

    de 17H à 19H

    Génériques

    34, rue de Citeaux, 75012 Paris
    Métro Faidherbe-Chaligny, ligne 8 – Bus 86

    Photo

    …………………………………………………………………………..

    لينا محمد ـ صحفية كانت تنتمي إلى الحزب الشيوعي (قدري جميل) وكانت تعمل في قاسيون، الجريدة الناطقة باسمه. مع بدء الثورة تركت الحزب والجريدة بسبب خلاف سياسي.
    خلال الثورة شاركت في المجال الطبي والإعلامي في الغوطة الشرقية من أواخر عام 2011 حتى أواسط عام 2013. حيث قامت أيضاً بتأسيس شبكة الإعلام الحر مع الشهيد أبو المجد السيد. غادرت سوريا في تشرين الثاني 2013 إلى الأردن.. ومنها إلى فرنسا في آب 2015
    …………………………………………………..

    معاويه حمود ناشط مدني من ريف دمشق

    شارك في الحراك منذ بدايته، ثم تحوّل لناشط اعلامي، وحين تشكّلت لجان التنسيق المحلية أصبح الناطق بإسمها. وبعد ذلك ناطقاً بإسم المجلس المحلي في المعضمية حتى تاريخ الهدنة في نهاية عام 2013 واستقالته من المجلس.

    إقامته الطويلة في الريف الغربي سمحت له بإطلاع واسع على الوضع فيه.
    غادر سوريا في الشهر الخامس ٢٠١٤.